كشفت الصحف الإنجليزية، عن 6
لاعبين في تشكيلة ليستر تعتزم إدارة الفريق التخلص منهم خلال هذا
الميركاتو، ومن سوء حظ هدّاف الخضر، إسلام سليماني، فإن اسمه ورد ضمن
هذه المجموعة التي ضمت أيضا الدولي النيجيري، أحمد موسى وميندي
وزايلر وكابوتسكا. حيث وصفت العديد من التقارير الصحفية أن التعاقد مع
هذه المجموعة من اللاعبين بالصفقات الفاشلة التي لم تحقق مبتغاها في
المحافظة على لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، الذي توج به النادي
سنة 2016 ولا في ضمان مركز في مقدمة جدول
الترتيب للمشاركة في إحدى المنافسات القارية في رابطة أبطال أوروبا أو
كأس الرابطة الأوروبية، واحتل الفريق المراتب الأخيرة وكان مهددا
بالهبوط إلى الدرجة الثانية. يشار إلى أن سليماني يوجد مع نادي ليستر
سيتي في تربص مغلق بالنمسا تحسبا للموسم المقبل، وهو الذي يعني
أن بطل العام الماضي للدوري الإنجليزي لا يزال متمسكا بخدمات لاعب
شباب بلوزداد سابقا إلى ثبوت عكس ذلك، مع العلم أن بعض المصادر الصحفية
رشحت عودته إلى فريقه السابق ليشبونة البرتغالي.
|