الحدث - حوارات - قضايا تحت المجهر

:الرئيسية: :جواريات: :إنشغالات و ردود: :الرياضة: :روبورتاج: :الشبكة: :زوايا: :حول العالم: :ايمانيات: :ثقافة: :ملفات: :علوم و صحة: :الأخيرة:

وزير الفلاحة يلتقي رئيس فنزويلا هذه توضيحات مجمع أسمدال بشأن خلافه مع فيلار مير الإسباني تنديد شعبي رافض لزيارة مسؤول صهيوني للرباط مراقبة مطابقة المنتوجات مهمة الأعوان المؤهلين قانوناً

وطني ::: جدري القرود ينتشر في 14 دولة ::: يوم :2022-05-23

الرئيس الأمريكي وصفه بأنه مقلق

جدري القرود ينتشر في 14 دولة




سجلت03 إصابات جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وwtv  وفاة خلال ال24 ساعة الأخيرة في الجزائر,حسب ما كشفت عنه أمس  وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات في بيان لها.
وأوصت الوزارة بالمناسبة المواطنين بضرورة الالتزام بنظام اليقظة, داعية إلى احترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية والارتداء الإلزامي للقناع الواقي والامتثال لقواعد الحجر الصحي. وأكدت أن الالتزام الصارم من قبل المواطنين بهذه الإجراءات الوقائية, إلى جانب أخذ الحيطة والحذر, عوامل مهمة إلى غاية القضاء نهائيا على هذا الوباء.
الرئيس الأمريكي يحذر من انتشار مرض جدري القرود حذر الرئيس الأمريكي من احتمال انتشار مرض جدري القرود، ووصفه بأنه مقلق. وقال جو بايدن، الأحد أثناء زيارته لكوريا الجنوبية وقبل التوجه إلى اليابان: نعمل في الوقت الراهن من أجل التوصل إلى اكتشاف علاج وتطوير لقاحات لهذا المرض، إذا كان له علاج أو لقاح . غير أنه قال إن المرض يظل مصدرا للقلق حال انتشاره وما قد يترتب على ذلك . ويشيع وجود المرض في المناطق النائية عن العمران في وسط وغرب أفريقيا. وتظهر أعراض المرض في شكل حمى، وآلام في الجسم، وقشعريرة فضلا عن طفح جلدي. وبحسب هيئة الصحة الوطنية البريطانية، فإن المرض، الذي ينجم عن إصابة فيروسية، نادر وعادة ما يكون مصحوبا بأعراض طفيفة يتعافى منها معظم المصابين في غضون أسابيع قليلة. ويوم الأحد، أعلنت وكالة الأمن الصحي في المملكة المتحدة اكتشاف 20 حالة إصابة جديدة بالفيروس. وقالت سوزان هوبكينز، كبيرة مستشاري الرعاية الصحية في الإدارة، لبرنامج صنداي مورننغ على بي بي سي: نكتشف حالات جديدة بشكل يومي . وأضافت أن الفيروس ينتشر بين أفراد المجتمع الواحد في الوقت الراهن، مع ظهور حالات إصابة لأشخاص لم يخالطوا أي شخص قادم من أفريقيا حيث يتوطن هذا المرض. لكنها لفتت إلى أن خطر انتشار الإصابة بشكل واسع في البلاد لا يزال منخفضا للغاية ، مضيفة أن حالات الإصابة ما زالت تتركز في بعض المناطق الحضرية وبين المثليين جنسيا ومزدوجي التوجه الجنسي من الرجال. وقالت منظمة الصحة العالمية إنها تحاول التوصل إلى أسباب انتشار المرض، الذي يصيب الحيوانات بالأساس. كما أُدرج جدري القرود في أجندة الاجتماع السنوي لجمعية الصحة العالمية التي تضع السياسات الصحية الدولية. وحذّر المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، هانز كلوغ، من احتمال تسارع انتقال العدوى بالمرض مع دخولنا فصل الصيف...وما يشهده من تجمعات جماهيرية ومهرجانات وحفلات . وتأكد وجود أكثر من 80 حالة إصابة في في أوروبا والولايات المتحدة وكندا وأستراليا. وإضافة إلى الحالات التي تم الإعلان عنها سابقا في أستراليا، أعلنت السلطات الصحية هناك أن رجلا سافر إلى المملكة المتحدة أُصيب بالفيروس. وفي أمريكا الشمالية، أكدت السلطات الصحية في ولاية ماساتشوستس الأمريكية إصابة رجل سافر إلى كندا في الفترة الأخيرة بجدرى القرود. وقالت هيئة الصحة العامة الكندية إنها اكتشفت حالتين، لكنها أشارت إلى أنه من غير المؤكد حتى الآن ما إذا كان المسافر الأمريكي قد أصيب بالفيروس قبل أو أثناء زيارته إلى مونتريال. وكان الاعتقاد السائد في بداية ظهور هذا المرض يشير إلى أن الإصابة به تكون بين القادمين من دول غرب ووسط أفريقيا. لكن بريطانيا، وإسبانيا، والبرتغال وإيطاليا، والولايات المتحدة والسويد، وكندا شهدت ظهور حالات إصابة، أغلبها بين أشخاص لم يسافروا إلى أفريقيا من قبل. كما ظهرت حالات في فرنسا، وألمانيا، وبلجيكا، وأستراليا. ولا ينتشر الفيروس بسهولة بين البشر، ويُقال إن الخطر الذي يشكله على الصحة العامة ضئيل جدا. ولا يوجد لقاح محدد ضد جدري القرود، لكن جرعة من لقاح الجدري العادي توفر نسبة حماية تصل إلى 85 في المئة نظراً للتشابه الكبير بين الفيروسين المسببين للمرضين. وقالت منظمة الصحة العالمية إنه يجري حالياً التحقق من 50 حالة أخرى يشتبه بأن تكون لجدري القرود - دون أن تذكر بالاسم الدول التي ظهرت فيها، وحذرت من أن من المرجح تسجيل المزيد من الحالات. وأضافت المنظمة، في بيان يوم الجمعة الماضي، أن حالات الانتشار الأخيرة للمرض تعتبر غير نمطية، إذ أنها تظهر في دول لا يعتبر المرض متوطناً فيها . وقالت إنها تعمل مع الدول المتضررة وآخرين من أجل توسيع نطاق المراقبة للمرض للعثور على الأشخاص المتضررين ومساعدتهم . وحذّرت أيضًا من وصم جماعات بعينها بسبب المرض، مؤكدة أن ذلك قد يشكل عائقًا أمام إنهاء انتشار المرض، إذ أنه قد يمنع الناس من السعي للحصول على الرعاية الطبية ويقود إلى انتشار غير مكتشف لحالات الإصابة به .
العالم شهد تطورا سريعا للقاحات كوفيد قالت دكتورة كاثرين أوبراين، مسؤولة اللقاحات والمناعة بمنظمة الصحة العالمية، إن العالم شهد تطورا سريعا للقاحات كوفيد-19على مدار العامين الماضيين، مشيرة إلى أن هناك مجموعة كاملة من اللقاحات، قيد البحث والتطوير، والتي سيتم استخدامها لمكافحة جراثيم وفيروسات أخرى بخلاف فيروس كورونا المُستجد. وفي الحلقة رقم 70 من برنامج العلوم في خمس ، الذي تقدمه فيسميتا جوبتا سميث، وتبثه منظمة الصحة العالمية على حساباتها الرسمية على منصات التواصل، أوضحت دكتورة أوبراين أن مجموعة اللقاحات، قيد التطور، تندرج تحت فئتين، الأولى هي اللقاحات المضادة لفيروسات وجراثيم لا يوجد لها حاليًا تطعيمات، مثل اللقاحات ضد الفيروس المخلوي التنفسي، الذي يعد أحد أكثر الأسباب شيوعًا للإصابة بأمراض الرئة الخطيرة عند الأطفال الصغار والرضع، والذي يأتي على شكل موجات على أساس سنوي في كل بلد تقريبًا حول العالم. كما أن هناك لقاحا آخر جديدا، لم يسبق إنتاجه حتى الآن، وهو لقاح مضاد لجرثومة تسبب التهابات خطيرة للغاية للأطفال الصغار وتؤدي إلى حدوث وفيات بينهم وهي المجموعة ب العقدية GBS. ومن الواضح أن هذا هدف مهم للوقاية من التهاب السحايا عند الرضع وحماية حياة الأطفال حديثي الولادة. وأضافت دكتورة أوبراين أن هناك أيضًا لقاحات لا تزال قيد البحث مثل اللقاح ضد فيروس نقص المناعة البشرية. وأردفت دكتورة أوبراين قائلة إن الفئة الثانية هي اللقاحات المتوافرة بالفعل ولكن يسعى العلماء إلى تحسينها، مشيرة إلى أن هذه الفئة، التي يتم التعامل مها بجدية بالغة، تشمل لقاحات السل من الجيل الثاني، بالإضافة إلى لقاحات الإنفلونزا. وبالطبع، فإن لقاحات الجيل الثاني من كوفيد-19 قيد التطوير أيضًا. وحول إمكانية تطبيق ما تم تسميته بـ عملية المسار السريع والذي وصفته دكتورة أوبراين بأنه مصطلح غير مسبوق وظهر مواكبًا لعملية تطوير اللقاحات المضادة لكوفيد-19 بوتيرة سريعة، موضحة أنه من المتوقع بالضرورة أن تسير وتيرة تطوير باقي اللقاحات بالسرعة، التي كانت عليها لقاحات كوفيد-19، لعدة أسباب، أولها هو أن العالم أجمع كان متحمسًا لتطوير لقاحات كوفيد-19، ومن ثم كان هناك تنسيق وتعاون كامل. وعلى الصعيد العملي، كان كل مختبر وباحث وعالم يسعى لتطوير اللقاحات، سواء على مستوى الشركات، التي تصنع اللقاحات، أو الأكاديميين ومعاهد البحث الأخرى، وهو الأمر الذي لا يتوافر عادة لتطوير وإنتاج اللقاحات الأخرى. وأفصحت دكتورة أوبراين أن السبب الثاني هو أن حجم التمويل، الذي يتم تخصيصه لتطوير اللقاحات، كان هائلاً وغير مسبوق فيما يتعلق بحالة تطوير لقاحات مضادة لفيروس كورونا المُستجد. وأضافت أن السبب الثالث هو وجود بنية تحتية للتجارب السريرية في جميع أنحاء العالم، والتي تم استخدامها وتحويلها إلى تطوير لقاح كوفيد-19، لذلك كان هناك حقًا هدف وحيد سعى الجميع لتحقيقه، لذا فإنه من غير المتوقع أن تتوافر نفس الظروف لتطوير وإنتاج اللقاحات الأخرى بنفس السرعة تقريبًا. ولكن أعربت دكتورة أوبراين عن اعتقادها بأن بسبب كل الطرق المختلفة، التي حدث بها التطوير الإكلينيكي للقاحات خلال جائحة كوفيد، فإن الأشخاص يتعلمون حقًا الدروس وينظرون إلى الخطوات، التي يمكن اختصارها أو إجراؤها بالتوازي، حتى يتمكنوا من تقليل الوقت ومقدار الجهد والاستثمار فعليًا لإتاحة بعض هذه اللقاحات المنقذة للحياة. وفي هذا السياق، أوضحت دكتورة أوبراين أنه من الشائع أن يقال إن اللقاحات لا تنقذ الأرواح، وإنما ما ينقذ الأرواح هو الحصول عليها. وبالتالي، فإن اللقاح لا يفيد حقًا إذا تم وضعه على الرف ولم يتم نشره بالفعل. وأرجعت دكتورة أوبراين أسباب عدم الحصول على التطعيمات، على الرغم من توفرها، إلى أن هناك قصور فيما يتعلق بسهولة الحصول على الخدمات، مثل توافر المراكز القريبة والإجراءات السريعة، بما يسهل على الأشخاص، وخاصة الأمهات العاملات، اصطحاب أطفالهم الصغار أو المراهقين للحصول على التطعيم، وينطبق الأمر ذاته على كبار السن. وكشفت دكتورة أوبراين أنه مازال هناك بعض الأعداد، التي حددتها بالقليلة للغاية، التي مازالت تعارض الحصول على اللقاحات متأثرين ببعض المعلومات الخاطئة التي نمت إلى علمهم وأثرت على قرارتهم، بالإضافة إلى مجموعة أخرى مترددة بشأن الحصول على اللقاحات، والذين ربما يكون لديهم بعض التساؤلات حول مدى أمان تلقي جرعات اللقاح وما هي طريقة عملها، مؤكدة على أن هناك الكثير من المعلومات الخاطئة المتداولة بين العامة حول بالضبط ما تفعله اللقاحات. وشرحت دكتورة أوبراين أن اللقاحات تحفز جهاز المناعة الطبيعي لجسم الإنسان لتطوير الحماية ضد الجراثيم التي يتم تطعيمه ضدها بالفعل، لذلك فإنه عندما يتعرض لتلك الجرثومة في الحياة الواقعية مستقبلًا فإن الجسم يكون لديه بالفعل دفاعات للحماية منه.
الحمّى الغامضة تحصد مزيداً من الأرواح أحصت كوريا الشماليّة، ، 15 وفاةً إضافية سببها حمّى ، بعد أيام على إعلان البلاد تسجيلها أول إصابة بكوفيد-19 على أراضيها ومسارعة السلطات إلى فرض إجراءات إغلاق. وأفادت وكالة الأنباء الرسميّة الكوريّة الشماليّة بأنّه تم تسجيل ما مجموعه 42 وفاة و820620 إصابة في البلاد، مشيرةً إلى أن ما لا يقل عن 324550 شخصًا يتلقّون عناية طبّية. وقال الزعيم الكوري الشمالي كيم جونغ-أون إنّ تفشّي المرض يُسبّب اضطرابًا كبيرًا في البلاد. وذكرت الوكالة أن كل المقاطعات والمدن والمحافظات في جميع أنحاء البلاد فُرض فيها إغلاق كامل .
ورغم تفعيلها نظام أقصى درجات الوقاية الوبائية الطارئة لإبطاء انتشار الفيروس بين المواطنين غير الملقحين، تسجل كوريا الشمالية عددا كبيرا من الإصابات يوميا. ويوم الجمعة وحده أصيب أكثر من 174440 شخصا بحمى، تعافى منهم 81430 على الأقل وتوفي 21 على مستوى البلاد ، حسب ما ذكرت الوكالة الرسمية. وكانت السلطات أكدت الخميس رصد المتحورة أوميكرون الشديد العدوى في بيونغ يانغ، وأمر كيم بفرض إغلاق في كل أنحاء البلاد. وكان ذلك أول تأكيد رسمي لحالات إصابة بكوفيد، وأظهر فشل إجراءات الإغلاق التي استمرت عامين وكانت كلفتها الاقتصادية باهظة. وعقدت كوريا الشمالية اجتماعا ثانيا للمكتب السياسي ترأسه كيم بحسب وكالة الأنباء الرسمية. ويفتقر النظام الصحي في كوريا الشمالية الذي يعد من الأسوأ عالميا (يقع في المرتبة 193 من أصل 195 بحسب تحقيق اجرته جامعة جونز هوبكنز الاميركية)، إلى الأدوية الضرورية والمعدات اللازمة، بحسب خبراء. وفي غياب لقاحات مضادة لكوفيد وبظل عدم القدرة على إجراء فحوص على نطاق واسع، يحذر الخبراء من أن كوريا الشمالية ستلاقي صعوبة كبيرة في التصدي لتفشٍّ واسع للفيروس. ونقلت وكالة الأنباء الرسمية عن كيم جونغ أون إن البلاد ستستخلص الدروس من استراتيجية الصين لمكافحة الوباء المتمثلة في عمليات إغلاق واسعة النطاق وتتبع ولتشدد في عزل جميع الاصابات. ونبه محللون إلى أن كيم قد يسرع خططه للتجارب النووية في محاولة لتشتيت انتباه سكان كوريا الشمالية عن تفشٍّ كارثي لكوفيد-19.
وكشفت الولايات المتحدة الأسبوع الماضي أن هناك مؤشرات على أن كوريا الشمالية ربما تخطط لإجراء تجربة نووية هي الأولى منذ 2017.
 

 

إ.ض

التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها

كن أول المعلقين

:

 الاسم

:

ايميل

:

التعليق 400 حرف


الرئيسية
اعلن معنا
اتصل بنا
الوطني
المجتمع
الرياضة
الشبكة
جواريات
انشغالات و ردود
ايمانيات
حول العالم
زوايا
روبورتاج
الثقافة
الاخيرة
طيور مهاجرة
قضايا تحت المجهر
مشوار نادي
مشوار بطل
شؤون دولية
عين على القدس
ملفات
الصحراء الغربية
حوارات
علوم
عالم الفيديو
مواقع مفيدة
جميع الحقوق محفوظة - السياسي 2021/2010