الحدث - حوارات - قضايا تحت المجهر

:الرئيسية: :جواريات: :إنشغالات و ردود: :الرياضة: :روبورتاج: :الشبكة: :زوايا: :حول العالم: :ايمانيات: :ثقافة: :ملفات: :علوم و صحة: :الأخيرة:

🔴🟢⬅ البرلمان الفرنسي يصادق على مقترح لائحة تدين مجازر 17 أكتوبر 1961 التي راح ضحيتها مئات الجزائريين

إجلاء 45 طفلا فـلسطينيا و6 جزائريين جرحى من مطار القاهرة سفير فلسطين يقدّر موقف رئيس الجمهورية شنقريحة: الجيش الوطني حريص على كسب الرهانات سلطة ضبط السمعي البصري تقرّر معاقبة 6 قنوات

وطني ::: جدري القرود يحدث حالة طوارئ ! ::: يوم :2022-05-22

منظمة الصحة تعمل على تحديد مصدر العدوى

جدري القرود يحدث حالة طوارئ !




سجلت04 إصابات جديدة بفيروس كورونا (كوفيد-19) وصفر  وفاة خلال ال24 ساعة الأخيرة في الجزائر,حسب ما كشفت عنه أمس  وزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات في بيان لها.
وأوصت الوزارة بالمناسبة المواطنين بضرورة الالتزام بنظام اليقظة, داعية إلى احترام قواعد النظافة والمسافة الجسدية والارتداء الإلزامي للقناع الواقي والامتثال لقواعد الحجر الصحي. وأكدت أن الالتزام الصارم من قبل المواطنين بهذه الإجراءات الوقائية, إلى جانب أخذ الحيطة والحذر, عوامل مهمة إلى غاية القضاء نهائيا على هذا الوباء.
هذا ما دار بين وزير الصحة و ممثل المنظمة العالمية للصحة استقبل البروفيسور عبد الرحمن بن بوزيد، وزير الصحة، بمقر وزارته في جلسة استماع ممثل المنظمة العالمية للصحة بالجزائر، الدكتور نوهو امادو بحضور إطارات من الإدارة المركزية. و خصص هذا اللقاء، لدراسة النقاط الأساسية المطروحة للنقاش خلال الجمعية العامة للصحة المقرر عقدها من 22 مايو إلى غاية 28 مايو من هذه السنة، التي سيتم من خلالها دراسة الركيزة الرابعة التي تحمل شعار منظمة عالمية للصحة، أكثر فعالية وكفاءة، تقدم دعمًا أفضل للبلدان . وتتضمن هذه الركيزة الرابعة ثلاثة نقاط مهمة وهي برنامج العمل العام الثالث عشر 2019-2023 الذي يهدف الى ضمان الجميع بحياة  تتمتع بالصحة و العافية في جميع الاعمار عن طريق تحقيق التغطية الصحية الشاملة و مواجهة الطوارئ الصحية و تعزيز صحة المجموعات السكانية، كما سيتم اقتراح تمديد هذا البرنامج الى غاية 2025 بسبب تداعيات فيروس كورونا كوفيد -19. كما تتضمن الركيزة الرابعة مراجعة الميزانية البرامجية المقترحة لعام 2022-2023 و التمويل المستدام من طرف الدول الأعضاء للمنظمة العالمية للصحة الذي لا يتعدى ال 20 % و أهمية رفعه الي مستوي 50 % في 2025. و أوضح ممثل منظمة العالمية للصحة بالجزائر أنه خلال الجمعية العامة للصحة سيتم انتخاب المدير العام الجديد للمنظمة العالمية للصحة مشيرا الى أن المدير العام الحالي المرشح الوحيد المقترح من طرف مجلسها التنفيذي. من جهته، أكد وزير الصحة مساندة الجزائر لترشيح الدكتور تيدروس ادهانوم غيبريسوس  لعهدة أخرى مبرزا أنه قام بإدارة و تسيير المنظمة العالمية للصحة في أصعب فترة عرفتها البشرية و يكن له كل التقدير. و بالمناسبة أبرز ممثل منظمة العالمية للصحة الإجراءات التي اتخذتها الجزائر لإدارة و مكافحة كوفيد -19 التي سمحت بالسيطرة على الوضع الوبائي واصفا إياها بالمبادرة و الخبرة الناجحة في هذا المجال مشجعا إمكانية تقاسمها على المستوى القاري وحتى العالمي كما اقترح تطوير التعاون و الشراكة مع دول المنطقة. و في الختام أكد الوزير أن الجزائر ستواصل العمل من أجل تحسين وتطوير الأنظمة الصحية بالقارة من خلال تحسين وتطوير آلية الوقاية والاستعداد لمواجهة المخاطر الصحية المستقبلية.
منظمة الصحة تعمل على تحديد مصدر عدوى جدري القرود أكدت منظمة الصحة العالمية، أنها تعمل عن كثب مع عدد من الدول الأوروبية أبلغت عن حالات إصابة بمرض فيروسي نادر يعرف باسم جدري القرود ، وذلك لتحديد المصدر المحتمل للعدوى وكيفية انتشار الفيروس والحد من انتقال العدوى.

وأضافت المنظمة، في بيان، أن البلدان المعنية تتلقى أيضا التوجيه والدعم بشأن المراقبة والاختبار والوقاية من العدوى ومكافحتها والإدارة السريرية والتواصل بشأن المخاطر.

وأشار المصدر ذاته إلى أن جدري القرود ينتشر بشكل أساسي في مناطق الغابات الاستوائية المطيرة في وسط وغرب إفريقيا، ولكن تفشي المرض ظهر في أجزاء أخرى من العالم في الأيام الأخيرة.

وأوضحت المنظمة أن أعراض الإصابة تشمل الحمى والطفح الجلدي وتضخم الغدد الليمفاوية، مضيفة أنه ظهرت في أوروبا أكثر من 100 حالة إصابة، وفق تقارير إعلامية .

وتابعت بأن ثماني دول أوروبية على الأقل متأثرة حتى الآن بالفيروس هي بلجيكا وفرنسا وألمانيا وإيطاليا والبرتغال وإسبانيا والسويد وبريطانيا، إلى جانب أستراليا وكندا والولايات المتحدة الأمريكية.

وكان المركز الأوروبي للوقاية من الأمراض ومكافحتها قد أعلن، في وقت سابق ، تسجيل 26 حالة إصابة مؤكدة بفيروس جدري القرود في ست من دول الاتحاد الأوروبي.
جدري القرود: عدد حالات الإصابة يتجاوز 80 في 12 دولة تجاوز عدد حالات الإصابة المؤكدة بمرض جدري القرود 80 حالة في 12 دولة على الأقل. وقالت منظمة الصحة العالمية إنه يجري حالياً التحقق من 50 حالة أخرى يشتبه بأن تكون لجدري القرود - دون أن تذكر بالاسم الدول التي ظهرت فيها، وحذرت من أن من المرجح تسجيل المزيد من الحالات. وقد تأكد ظهور إصابات بالمرض في تسع دول أوروبية، بالإضافة إلى الولايات المتحدة وكندا وأستراليا. يُذكر أن جدري القرود أكثر انتشارا في مناطق نائية بوسط وغرب أفريقيا. وبحسب هيئة الصحة الوطنية البريطانية، فإن المرض، الذي ينجم عن إصابة فيروسية، نادر وعادة ما يكون مصحوبا بأعراض طفيفة يتعافى منها معظم المصابين في غضون أسابيع قليلة. ولا ينتشر الفيروس بسهولة بين البشر، ويُقال إن الخطر الذي يشكله على الصحة العامة ضئيل جدا. ولا يوجد لقاح محدد ضد جدري القرود، لكن جرعة من لقاح الجدري العادي توفر نسبة حماية تصل إلى 85 في المئة نظراً للتشابه الكبير بين الفيروسين المسببين للمرضين. وحتى الآن، أكدت هيئات الصحة العامة في أوروبا ظهور حالات إصابة بالمرض في كل من المملكة المتحدة وإسبانيا والبرتغال وألمانيا وبلجيكا وفرنسا وهولندا وإيطاليا والسويد. وقالت منظمة الصحة العالمية في بيان لها الجمعة إن حالات الانتشار الأخيرة للمرض تعتبر غير نمطية، إذ أنها تظهر في دول لا يعتبر المرض متوطناً فيها . وقالت المنظمة إنها تعمل مع الدول المتضررة وآخرين من أجل توسيع نطاق المراقبة للمرض للعثور على الأشخاص المتضررين ومساعدتهم . وحذّرت أيضاً من وصم جماعات بعينها بسبب المرض. وقالت إن ذلك قد يشكل عائقاً أمام إنهاء انتشار المرض، إذ أنه قد يمنع الناس من السعي للحصول على الرعاية الطبية ويقود إلى انتشار غير مكتشف لحالات الإصابة به . وحذّر هانز كلوغ، المدير الإقليمي لمنظمة الصحة العالمية في أوروبا، من أنه مع دخولنا فصل الصيف...وما يحدث به من تجمعات جماهيرية ومهرجانات وحفلات، فإني أشعر بالقلق من احتمال تسارع انتقال العدوى . وأضاف أن جميع حالات الإصابة الأخيرة، باستثناء واحدة، لا صلة لها بالسفر إلى مناطق يعتبر فيها جدري القرود مرضاً متوطناً. وفي المملكة المتحدة، قالت السلطات إنها اشترت كميات من لقاح الجدري وبدأت بإعطائه لأولئك الأشخاص الذين هم عرضة بمستويات عالية للإصابة بمرض جدري القرود. واشترت السلطات الصحية في إسبانيا هي الأخرى آلاف الجرعات من لقاح الجدري العادي من أجل التعامل مع حالات انتشار المرض، بحسب جريدة الباييس . وقالت دائرة الصحة في ولاية فيكتوريا الأسترالية إن أولى حالات الإصابة بالمرض في أستراليا اكتشفت لدى رجل شعر بالأعراض بعد عودته من رحلة إلى المملكة المتحدة. وفي أمريكا الشمالية، أكدت السلطات الصحية في ولاية ماساتشوستس الأمريكية إصابة رجل بعد سفره إلى كندا مؤحرا. وقال مسؤولون إنه بحالة جيدة و لا يشكل خطراً على الجمهور .
الصحة العالمية: العالم ليس بأفضل مما كان عليه قبل كورونا خلصت لجنة شكلتها منظمة الصحة العالمية لتقييم القدرة العالمية على مواجهة الأوبئة، إلى أن العالم ليس في وضع أفضل مما كان عليه عندما ظهر فيروس كورونا في عام 2019، لمكافحة وباء جديد، وقد يكون في الواقع في وضع أسوأ بالنظر إلى الخسائر الاقتصادية. وقالت اللجنة المستقلة للتأهب والاستجابة للأوبئة في تقريرها إن عدم إحراز تقدم في إصلاحات مثل الأنظمة الصحية العالمية يعني أن العالم معرض للخطر أكثر من أي وقت مضى. كما أقر القائمون على التقرير بقيادة رئيسة الوزراء النيوزيلندية السابقة هيلين كلارك، والرئيسة السابقة لليبيريا إلين جونسون سيرليف، بإحراز بعض التقدم، بما في ذلك ضخ مزيد من التمويل في منظمة الصحة العالمية، لكنهم قالوا إن العملية تسير ببطء شديد. وقالت كلارك للصحافيين لدينا الآن الأدوات نفسها والنظام نفسه الذي كان موجودا في ديسمبر 2019 للتعامل مع تهديد أي جائحة. وهذه الأدوات لم تكن جيدة بما فيه الكفاية . هذا وتوفي أكثر من مليون شخص حتى الآن جرّاء كوفيد19 في الولايات المتحدة منذ بداية الجائحة، وفقًا للبيانات الصادرة عن جامعة جونز هوبكنز ، أمس الثلاثاء. جائحة فيروس كورونا لم تنتهِ ويعد ذلك بمثابة تذكير بأن جائحة فيروس كورونا لم تنتهِ، رغم أن غالبية المناطق تخلّت عن الإجراءات الاحترازية الواقية من الفيروس الفتاك. وتقدر المراكز الأميركية لمكافحة الأمراض والسيطرة عليها، أن عدد وفيات كورونا في الولايات المتحدة كان أعلى بنسبة تقارب 32٪ ممّا تم الإبلاغ عنه بين شهري فبراير 2020 وسبتمبر 2021. وفي جميع أنحاء العالم، أبلغ عن أكثر من 524 مليون إصابة بفيروس كورونا منذ بداية الجائحة، وأكثر من 6.2 مليون حالة وفاة جراء كوفيد-19 ، وفقًا لبيانات جونز هوبكنز . فيما ساهمت اللقاحات المضادة لفيروس كورونا بإنقاذ ملايين الأرواح وسط استمرار الأدلة حول الأهمية الحاسمة للجرعات المعززة. لكن لا يزال خطر الوفاة جراء كوفيد-19 أعلى بنحو خمسة أضعاف بالنسبة للأشخاص غير المطعمين مقارنة مع الأشخاص الملقحين، وفقًا للوكالة. يذكر أن منظمة الصحة العالمية قد أعلنت عن تصنيف كوفيد-19 كجائحة في 11 مارس 2020.
سن 5 سنوات الأفضل لتلقي الأطفال لقاح كورونا قالت دكتورة سوميا سواميناثان، كبيرة علماء بمنظمة الصحة العالمية، إن جميع الآباء يشعرون بالقلق على أطفالهم وعلى سلامتهم وما إذا كان ينبغي عليهم الحصول على لقاحات كوفيد، مشيرة إلى أنه من المعروف أن غالبية الأطفال والمراهقين الأصحاء، حتى لو أصيبوا بعدوى كوفيد-19، فإنهم لحسن الحظ لا يمرضون بشدة. وفي الحلقة رقم 71 من برنامج العلوم في خمس ، الذي تقدمه فيسميتا جوبتا سميث، وتبثه منظمة الصحة العالمية على حساباتها الرسمية على منصات التواصل، أضافت دكتورة سوميا أن هناك حالات خاصة بين الأطفال تستوجب مزيدا من الرعاية، خاصة أولئك الأطفال، الذين يعانون من بعض الأمراض الأساسية، مثل السمنة أو الذين يعانون من بعض التشوهات الجينية مثل متلازمة داون، والأطفال الذين يعانون من مرض السكري والربو الشديد أو أمراض الجهاز التنفسي الأخرى، والأطفال الذين يعانون من حالات عصبية كامنة والاعتلال العضلي وضعف العضلات وما إلى ذلك، موضحة أن هؤلاء الأطفال أكثر عرضة للإصابة بحالة كوفيد شديدة، علاوة على أن هناك أيضًا أن نسبة مئوية من الأشخاص، بما يشمل الأطفال، الذين تظهر عليهم الأعراض بعد تعافيهم من كوفيد، وهو ما يسمى بمتلازمة ما بعد كوفيد أو كوفيد طويل المدى. وأوضحت دكتورة سواميناثان أنه يمكن أن تكون الأعراض في صورة تعب وصداع وأنواع مختلفة من الأعراض، التي تستمر في بعض الأحيان لأسابيع أو أشهر، مشيرة إلى أنه لوحظ أنه يمكن أن يصاب بعض الأطفال، وإن كانت حالات نادرة، بنوع من المرض الالتهابي، والذي يسمى MIS-C، بعد المرحلة الحادة من عدوى كوفيد، لذلك فإنه من الجيد حماية الأطفال، وتوصي منظمة الصحة العالمية بأن الأطفال فوق سن الخامسة يمكنهم تلقي لقاح كوفيد. وشرحت دكتورة سواميناثان أن السبب الأول هو حماية الأطفال من الإصابة بالمرض ومن الإصابة بمتلازمة كوفيد طويل المدى، أما السبب الثاني فهو تقليل انتقال العدوى في المجتمع. وأضافت أن السبب الثالث هو أن الهدف من تطعيم الأطفال والمراهقين جنبًا إلى جنب مع البالغين، هو أن تنفتح الاقتصادات، ويمكن للمؤسسات التعليمية أن تظل مفتوحة دون تعرض لخطر الاضطرار إلى الإغلاق بشكل متكرر. استطردت دكتورة سواميناثان قائلة إنه عندما تقدم منظمة الصحة العالمية إرشادات للبلدان حاليًا، فإنها بالطبع توصي بأن تبدأ جميع البلدان بتلقيح الفئات الأكثر عرضة للخطر، وهم كبار السن والعاملين في مجال الخدمات الطبية، والبالغين المصابين بأمراض مشتركة، والأطفال الذين يكونون أكثر عرضة للإصابة بأمراض خطيرة. ولكن بمجرد أن تتمكن البلدان من تطعيم هذه المجموعات، فمن المؤكد أنه يمكن أيضًا تلقيح الأطفال والمراهقين.

 

إ.ض

التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها

كن أول المعلقين

:

 الاسم

:

ايميل

:

التعليق 400 حرف


الرئيسية
اعلن معنا
اتصل بنا
الوطني
المجتمع
الرياضة
الشبكة
جواريات
انشغالات و ردود
ايمانيات
حول العالم
زوايا
روبورتاج
الثقافة
الاخيرة
طيور مهاجرة
قضايا تحت المجهر
مشوار نادي
مشوار بطل
شؤون دولية
عين على القدس
ملفات
الصحراء الغربية
حوارات
علوم
عالم الفيديو
مواقع مفيدة
جميع الحقوق محفوظة - السياسي 2021/2010