أكد فيلالي غويني، رئيس حركة الإصلاح، أن أولوية
الحركة في المرحلة المقبلة هوالحفاظ على البيت الكبير وإجتياز المرحلة
الراهنة في عافية، وذلك بإنجاح الإستحقاق الرئاسي المقبل في ظروف
سياسية عادية وفي مسار إنتخابي طبيعي، حسب خلية الإعلام والإتصال
للحزب. وقال غويني، خلال تجمع شعبي له في الجلفة، بعد نهاية
الإستحقاق الإنتخابي: سنتفرغ لفتح ورشات حوار جاد ومسؤول ونقاش هادى
وجامع، في مختلف الملفات السياسية والاقتصادية والاجتماعية، كونها
تشكل تحديات ورهانات الوطن بالنسبة للحركة . كما جددت الحركة دعمها
للرئيس بوتفليقة، واصفة إياه أنه أجدر مرشح لها لخوض غمار الرئاسيات
أفريل 2019.
|