بعد الضجة التي أحدثتها عبر مختلف مواقع التواصل الاجتماعي، انتقلت
كلمة تيزي فو ، التي أطلقها المدرب الوطني، رابح ماجر، في
حق صحفي القناة الثالثة، معمر جبور إلى المؤسسات التربوية والى وسط
الأطفال الصغار، الذين صاروا يستعملون العبارة على نطاق واسع بينهم في
المدارس لتوبيخ بعضهم البعض، في سابقة هي الاولى من نوعها في
الجزائر، لتبقى خرجة ماجر محل سخط الاولياء لانه سوق لنفسه صورة سلبية
للجزائريين، في وقت كان من المفروض أن يكون قدوة لغيره وليس العكس
|