عبر مواطنو ولاية سكيكدة عن بالغ استيائهم وتاسفهم من
الواقع الذي يعيشون به، فبعد حالة الطوارئ التي عرفتها الولاية بعد
غرق شوارعها واحيائها في مياه الأمطار، طال الأمر حرمة المقابر هي
الأخرى حيث غرقت جل القبور بمقبرة عزابة في المياه، مبدين تساؤلات
عديد حول السياسة التي ينتهجها المسؤولون بسكيكدة، قائلين: حتى حرمة
المقابر لم تسلم من الغش وسياسة الترقيع التي يعتمدون عليها في تسيير
شؤون البلدية .
|