الحدث - حوارات - قضايا تحت المجهر

:الرئيسية: :جواريات: :إنشغالات و ردود: :الرياضة: :روبورتاج: :الشبكة: :زوايا: :حول العالم: :ايمانيات: :ثقافة: :ملفات: :علوم و صحة: :الأخيرة:

هذا جديد قطاع الشؤون الدينية.. إعطاء إشارة إطلاق البنك الوطني للإسكان شرفة يدعو الفلاحين والمهنيين إلى التجند بقوة الجزائر تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي

تحت المجهر ::: الأمطـــــار تفـــــضــــــح البريكــــــــولاج ! ::: يوم :2016-11-20

طروقات مغلقة ..انسداد في البالوعات ومحطات تتحول الى مسابح

الأمطـــــار تفـــــضــــــح البريكــــــــولاج !

شهدت، مختلف طرقات وأحياء العاصمة، طيلة الاسبوع انقطاعا في حركة المرور نتيجة التقلبات الجوية التي مست العديد من ولايات الوطن  بعد تساقط كميات هائلة من الأمطار لم تستوعبها بالوعات المياه التي كان معظمها معطل، مما تسببت في أضرار مادية وبشرية في مختلف الجهات، وهو الأمر الذي بات يتكرر مرارا عند هطول كميات معتبرة من الأمطار ما اثار استياء و تذمر المواطينن
فرغم إعلان بلديات العاصمة، مؤخرا، عن حملة تنظيف وإعادة تأهيل وإصلاح الأضرار التي لحقت بشوارع ومجاري المياه بالعاصمة وتنقيتها من الشوائب، إلا أن هطول الأمطار بتلك الكمية كشفعن الكثير من العيوب في شوارع العاصمة، حيث عرفت تجمع كميات معتبرة من المياه وتشكل برك في عدد من الشوارع. وهو ما لاحظته السياسي خلال جولتها الاستطلاعية عبر العديد من الاحياء على غرار بلدية الكاليتوس ،الشراقة عين بنيان و غيرها من البلديات المجاورة.  

مواطنون متخوفون من الفيضانات  

تسببت الأمطار الخريفية التي تهاطلت مؤخرا في العديد من ولايات الوطن والتي كانت غزيرة نسبيا في خلق العديد من المشاكل والعراقيل أبرزها الإنسدادات للبالوعات حيث تسببت في غلق هذه البالوعات والتي خلقت بدورها فوضى عارمة بتجمع المياه على أطراف الطرقات وتحولها إلى برك ما سهم في عرقلة حركة السير وحالت دون تنقل المواطنين وهو ما لاحظته السياسي ببعض البلديات على غرار بلدية الحراش والتي تحولت ضفاف طرقاتها إلى مستنقعات للمياه القذرة والتي أرقت المواطنين حيث أن الأمر شكل عائقا حقيقيا للمشاة ومستعملي الطرقات ناهيك عن الروائح الكريهة المنبعثة من كل الجوانب، ويمتد الأمر إلى بلدية براقي المجاورة حيث أن الوضع كارثي ولا يوصف بتجمع مياه الأمطار بالطرقات بسبب البالوعات المسدودة والتي حولت معظم الطرقات والأرصفة ومداخل البنايات إلى جحيم لا يطاق بتراكم القمامات وتجمع المياه القذرة وهو ما لم يطقه المواطنون حيث قام سكان حي 2004 مسكن بالقيام بحملة لتنظيف البالوعات وتخليصها من الأوحال والقاذورات ، إذ أن مياه الأمطار غمرت مداخل العمارات بالمياه الناتج عن انسداد البالوعات وحالت دون دخول وخروج المواطنين من وإلى بناياتهم ليقول محمد في هذا الصدد أنه قام رفقة السكان بعملية تنظيف البالوعات بالعمارات خوفا من حدوث فيضانات.


هذه هي اسباب انسداد البالوعات 


وحسب بعض المهندسين والعارفين بهذا المجال، فقد أرجعوا هذا المشكل إلى تسبب القائمين على مختلف الأشغال العمومية في سد البالوعات عند إنجازهم لأشغال التزفيت، مضيفين أن حالات عديدة تعكس وجود هذا المشكل بشكل مثير للانتباه بولايات الجزائر، وهو الذي يقف وراء العديد من الانسدادات على مستوى بعض البلديات بالولايات، حيث وعند تزفيتها للأرضية دائما ما تهمل الإبقاء على فتحات البالوعات التي كانت متواجدة من قبل، مما تسبب في حدوث انسداد على هذا المستوى، ونفس الأمر يتكرر حسب محدثنا في العديد من البلديات خاصة بقلب العاصمة.  
العاشور تغرق في الأوحال

من جهتها وعلى إثر الأمطار المتهاطلة وبغزارة مؤخرا اكتست الأحياء السكنية حلة حمراء جراء الأوحال التي غمرت الطرقات ما صعب أيضا تنقل الأشخاص حيث أنه أصبح بالكاد يسمح الوضع بتنقل الأشخاص دون تلطخهم بالأوحال وهو الأمر الملحوظ بأحياء بلدية العاشور بالعاصمة والتي أصبحت جل أحيائها الراقية ملطخة وممتلئة بالأوحال والطين ما أرق المواطنين حيث أثناء تنقلهم يواجهون تراكم الأوحال بالأرصفة وعبر الطرقات ، وليس بعيدا عن بلدية العاشور وتحديدا بالطريق المؤدي إلى بن عكنون حيث ساهمت الأشغال القائمة بعين المكان بتحويل المكان إلى مستنقع أوحال لا ينتهي بانتهاء الطريق إذ اكتست الطريق والأرصفة تلك الحلة الحمراء وغمرت عن أخرها مما فرض على المارة والمشاة تلطيخ ملابسهم وغمر أحذيتهم بالطين ويمتد الأمر إلى محطة الحافلات الجديدة لبن عكنون والتي أصبحت لا تطاق بسبب تراكم الأوحال وامتلائها عن أخرها حيث أصبحت مصدر إزعاج لروادها من مسافرين إذ يفرض الأمر على المتنقلين عبرها توخي الحيطة والحذر أثناء التنقل بسبب الأوحال والمياه العكرة الممزوجة بالطين إذ أنه عند مرور الحافلات التي هي بصدد الخروج من المحطة يلاحظ تجنب المواطنين لها خوفا من تلطخ ملابسهم ، ناهيك عن الأوحال التي جرفتها مياه الأمطار إلى المحطة والتي تأتي من المرتفع.  
محطات نقل المسافرين تتحول الى مسابح

ليس بعيدا عن أجواء الأوحال والأتربة التي جرفتها الأمطار بالطرقات إلى محطات النقل والتي أصبحت على شاكلة مسابح وبرك بسبب انسداد بالوعاتها وامتلائها بالقاذورات الناتجة عن هذه الأخيرة وهو ما لوحظ بمحطة نقل المسافرين للدويرة والتي تشهد وضعا كارثيا حقيقا بسبب الحفر التي تملئها من كل الجوانب مما صعب تحرك وتنقل المواطنين بها حيث أن انسداد بالوعاتها أحدث فيضانا للمياه القذرة التي تجمعت وشكلت بركا قذرة ذات روائح نفاثة ناهيك عن صعوبة في التنقل إذ أن المنتظر للحافلة بالمكان يستوجب عليه تجنب السقوط في هذه المياه لتجمعها بكثافة بالمحطة ويتوجب أيضا على الركاب وضع أقدامهم بالمياه العكرة والمتعفنة للصعود إلى الحافلة وهو الامر الذي أرق المسافرين والذين أعربوا عن تذمرهم وامتعاضهم من الوضع الذي يكرر نفسه أثناء تساقط الأمطار ليقول عمر سائق حافلة في هذا الصدد أن الوضع أعاق عليه العمل بأريحية بسبب المكان الذي أصبح عبارة عن مياه راكدة، من جهته تشهد محطة بوفاريك لنقل المسافرين وضعية كارثية أخرى إذ ولانعدام التهيئة بها وعدم  تواجد أرضية مزفتة بها تحولت إلى بركة طينية حقيقية حيث يصعب دخولها وهو ما فرض على المسافرين ومستعمليها من ناقلين عدم دخولها والاكتفاء بالتنقل واستعمال الحافلة خارج محيطها لصعوبة الحركة بها حيث أن السائقين عزفوا عن دخولها بسبب المظهر الذي آلت إليه.  
انجراف التربة يهدد سكان درارية و بابا حسن
 
أثارت الأمطار الخريفية الغزيرة الأخيرة والتي تساقطت على مدار الأسبوع تقريبا وبصفة مستمرة حالة من الذعر والهلع في أوساط العائلات والتي تسكن بالمرتفعات والبيوت الهشة وذلك بسبب الخوف من الانهيارات الأرضية وانجراف التربة ما يؤدي إلى كارثة محتمة حيث خيمت مظاهر الذعر من الأمر وهو ما عرفته السكنات المتواجدة بأغلب الأحياء على غرار حي واد الطرفة بالدرارية والذي يعيش أغلب سكانه على وقع الانهيارات إذ انه شهد الامر فيما سبق ما أثار تخوف السكان بالمنطقة حيث أنه بإمكان الأمطار التسبب في في انجراف للتربة في أي لحظة وجرف المنازل وغمرها بالسيول لتقول دليلة في هذا الصدد أنه كلما تتساقط الأمطار نبقى على أعصابنا خوفا من أن تجرفنا السيول إلى الوادي المحاذي للسكنات، ولا يختلف الأمر بالنسبة لحي  أوكيل القصديري ببلدية باب أحسن  والذي يتواجد على منحدر حاد وخطير كما  يتواجد بالقرب من ورشة كبيرة حيث  وبسبب الأشغال القائمة والحفريات  الدائمة يصبح الأمر جحيما محققا للسكان خوفا من انهيار المباني بهم إلى الهاوية وطمرهم بالأوحال إذ أن الأمطار الأخيرة تسببت في انهيار جدران بعض المباني الهشة ما زاد تخوف العائلات والذين أثار الأمر في نفوسهم الهلع من حدوث كارثة محققة.   تدفق قنوات الصرف الصحي يثير استياء سكان الكاليتوس   هذا و قد أدى هطول الأمطار الغزير في بلدية الكاليتوس  الى سيول وجرف اتربة تأثرت بها الطرق العامة والفرعية في عدد من المناطق. وتدفقت مياه الصرف الصحي وتشكلت بحيرات في الاحياء وفي عدد من الطرق ما تسبب بتعطيل عشرات السيارات وتوقفها. كما أدت الصواعق الى انقطاع التيار الكهربائي. وقد كشفت الامطار وما خلفته من أضرار في المزروعات والممتلكات، هشاشة البنى التحتية في معظم المناطق، وكما غابت الإجراءات الميدانية المسبقة التي تسبق عادة موسم الشتاء، وهذا ما أظهرته السيول الجارفة التي فاقمها عدم صيانة مجاري المياه ،لكن الامطار الأولى كانت مفاجئة من حيث قسوتها وغزارة أمطارها، ومن حيث توقيتها، علماً انها غمرت منازل وبساتين وقطعت طرقاً.  

الحماية المدنية تسجل مايقارب 5الف  تدخل خلال يومين  

 هذا و قد خلفت الأمطار الغزيرة المتساقطة على عدة مناطق من الوطن  عدة حوادث مرور بالعاصمة، تلمسان، ومستغانم نتيجة انزلاق الطرقات الذي أدى إلى اصطدامات بين السيارات بسبب الإفراط في السرعة وعدم احترام قانون المرور والتجاوز الخطير.
وخلال الفترة ما بين 17 الى 19 نوفمبر 2016 الى غاية صبيحة هذا امس على الساعة الثامنة (أي خلال 48 ساعة الأخيرة) سجلت وحدات الحماية المدنية 4855 تدخل في عدة مناطق مختلفة من الوطن وهذا على إثر تلقي مكالمات الاستغاثة من طرف المواطنين، هذه التدخلات شملت مختلف مجالات أنشطة الحماية المدنية سواء المتعلقة بحوادث المرور، الحوادث المنزلية، الإجلاء الصحي إخماد الحرائق و الأجهزة الأمنية.
على هذا النحو سجلت عدة حوادث مرور منها 07 تسببت في وفاة 05 أشخاص في مكان الحوادث و إصابة 30 أخرين بجروح متفاوتة الخطورة تم إسعافهم في عين المكان ثم نقلهم إلى مختلف المصالح الإستشفائية من طرف مصالح الحماية المدنية، أثقل حصيلة سجلت على مستوى ولاية الشلف، بوفاة (01) شخص وجرح 03 أشخاص أخر، على إثر إنقلاب سيارة على مستوى الطريق الولائي رقم 02، ببلدية و دائرة أولاد بن عبد القادر.

PreviousNext حفرة في طريق بين عكنون زرالدة تلتهم 5 سيارات  وتخلف 14جريحا !
 
إرتفعت حصيلة جرحى حادث إنهيار التربة الذي وقع مساء اول أمس الجمعة على مستوى الطريق الرابط بين بن عكنون وزرالدة إلى 14 جريحا  تم إجلاؤهم إلى مستشفيات بني مسوس وبن عكنون وسليم زميرلي بالعاصمة حسبما جاء في بيان لمصالح أمن ولاية الجزائر هذا السبت.   يذكر أن انهيار التربة الذي وقع في حدود الساعة التاسعة ليلا وستة دقائق في حدوث حفرة بلغ عمقها ما يقارب 10 أمتار وطول 20 مترا مما ادى الى سقوط خمس (5) سيارات بداخلها، وعلق العديد من رواد الفايسبوك متهكمين على الحفرة ذات الستة امتار انها شبيهة بحفرة الجحيم في التي ظهرت في سيبريا بروسيا، حيث الى غاية اللحظة لم يجد لها العلماء تفسيرا لهذه الحفرة، الا ان الفايسبوكيين ذهبو بعيدا في تعلقاتهم موضحين ان حادثة طريق بن عكنون يمكن ان نطلق عليها اسم حفرة القيامة ، ويبقى التفسير الوحيد لهذه الحادثة هو البريكولاج .     وقامت مصالح أمن ولاية الجزائر عقب الحادث بوضع مخطط مروري إستعجالي لفك الإختناق وضمان سيولة مرورية أحسن للمواطنين . وذكر مصدر امني لوأج انه تم تحويل السيارات عبر مختلف الإتجاهات الفرعية لسيولة مرورية أحسن على غرار فتح وتحويل أصحاب السيارات المتوجهين من  العاشور وعين الله و الحوضين لتصب في الطريق المحاذي لملعب بورويلة بالأبيار للدخول للطريق السريع الجنوبي بسهولة . وفي الوقت الذي تم فتح الطريق الرابط بين الدار البيضاء وزرالدة حسبما لوحظ  تجري الأشغال حاليا من أجل فتح كلي للطريق من خلال تسريع وتيرة اشغال الطريق المؤدية  . وقد صرح وزير النقل والاشغال العمومية الذي قام بزيارة لمكان الحادث للإطلاع على سير الأشغال أن هذه الاخيرة ستتواصل ليلا ونهارا لاصلاح الطريق والعودة العادية لحركة المرور . وكان مدير الحماية المدنية لولاية الجزائر، محمد تيغريستين  أوضح أن الحصية للنهائية للجرحى بلغت 11 شخصا من بينهم خمسة نساء ، مضيفا أن مصالح الحماية تدخلت على الفور حيث تم إجلاء 6 أشخاص 5 رجال وإمرأة من طرف أعوان الحماية المدنية حيث تم نقلهم إلى مستشفى بني مسوس وبن عكنون أين يتلقون الإسعافات الأولية، فيما تم إنقاذ 5 آخرين لاحقا، مشيرا إلى أن جروحهم ليست بالخطيرة.وأضاف أن الحفرة التي تسبب فيها الإنهيار بلغ عمقه حوالي 4 أمتار وعرضه 6 أمتار وطوله 4 أمتار.  
انهيار قناة صرف مياه وراء الحادثة  
من جهته أوضح مدير الاشغال العمومية لولاية الجزائر عبد الرحمن رحماني سبب انهيار التربة الذي حصل مساء الجمعة على مستوى الطريق الوطني الرابط بين بن عكنون وزرالدة يرجع إلى تهدم قناة صرف مياه. وأوضح رحماني أن الأمطار الغزيرة التي سجلتها العاصمة في الأيام الأخيرة تسببت في تهدم قناة صرف المياه مما نجم عنه حفرة على المستوى الطريق الوطني بن عكنون-زرالدة  بعمق يقارب 10 أمتار وطول 20 مترا.  وتقوم منذ مساء أمس مصالح المياه المعنية بأشغال الخرسانة قصد إعادة تهيئة قناة الصرف وتحريف حركة المياه قبل أن يتم الشروع في الأعمال المتعلقة بتهيئة الطريق،حسب نفس المتحدث. وينتظر الانتهاء من الاشغال وإعادة فتح الطريق أمام المركبات مساء السبت أو الأحد على أقصى تقدير , وفقا لتصريحات رحماني. وقصد تسهيل حركة المرور وتجنب انقطاعها, لجأت مصالح الشرطة إلى وضع ترتيبات استثنائية تم بموجبها تغيير بعض الاتجاهات مؤقتا إلى غاية الانتهاء من الاشغال, يضيف المسؤول. يذكر أن انهيار التربة- الذي وقع يوم الجمعة على الساعة التاسعة ليلا وستة دقائق على مستوى الطريق الوطني الرابط بين بن عكنون وزرالدة- أدى إلى سقوط خمس (5) سيارات في الحفرة الناجمة عن الانهيار. وحسب آخر حصيلة لمصالح الحماية المدنية, تم تسجيل 14 جريحا تم إجلاؤهم إلى كل من مستشفى بني مسوس وبن عكنون وسليم زميرلي بالعاصمة.  

عودة الرعب الى سكان بباب الواد
  وببلدية باب الوادي على مستوى الزغارة، إنهيار جزئي لأسقف 03 بنايات قديمة بالمكان المسمى عمار وهيب، و على مستوى حي سيدي عبد الله تم تسجيل إنهيار لأدرج سلالم عمارة قديمة.
و على مستوى عين البنيان تسجيل إنهيار لجدار الملعب البلدي برحمون، ذا طول 60 متر، بالإضافة إلى إنهيار جدار على مستوى حي الأفاق، اما على مستوى بلدية الشراقة قامت وحداتنا بعملية إمتصاص مياه الأمطار ل 05 سكنات قصديرية بالمكان المسمى الكثبان بسبب فيضان واد.

 

من اعداد عائشة القطعة

التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها

كن أول المعلقين

:

 الاسم

:

ايميل

:

التعليق 400 حرف


الرئيسية
اعلن معنا
اتصل بنا
الوطني
المجتمع
الرياضة
الشبكة
جواريات
انشغالات و ردود
ايمانيات
حول العالم
زوايا
روبورتاج
الثقافة
الاخيرة
طيور مهاجرة
قضايا تحت المجهر
مشوار نادي
مشوار بطل
شؤون دولية
عين على القدس
ملفات
الصحراء الغربية
حوارات
علوم
عالم الفيديو
مواقع مفيدة
جميع الحقوق محفوظة - السياسي 2021/2010