|
|
عين على القدس
::: عباس يتحدث هاتفيا مع كيري حول المبادرة الفرنسية ::: يوم :2016-02-02
|
|
تباحثا حول الوضع في الأراضي الفلسطينية |
|
عباس يتحدث هاتفيا مع كيري حول المبادرة الفرنسية |
|
|
|
|
|
تلقى الرئيس الفلسطيني محمود عباس اتصالا هاتفيا من وزير الخارجية الأمريكي جون كيري، حيث تم بحث
الوضع في الاراضي الفلسطينية والمبادرة الفرنسية بعقد مؤتمر دولي
بشان حل الدولتين. وصرح الناطق باسم الرئاسة الفلسطينية نبيل أبو ردينة
بأن الإتصال تناول الأوضاع السياسية، حيث أكد الرئيس عباس لوزير الخارجية
الأمريكي ضرورة وقف الاقتحامات الإسرائيلية وتسليم جثامين الشهداء
المحتجزة لدى قوات الاحتلال. ومن جانبه أكد كيري استمرار جهوده مع
الجانب الإسرائيلي حول القضايا التي طرحت خلال لقائيه مع الرئيس
الفلسطيني في رام الله قبل شهرين ومع نتنياهو في منتدى دافوس منذ نحو
عشرة أيام، وأضاف أبو ردينة أنه جرى الحديث عن المبادرة الفرنسية مبينا
أن الرئيس الفلسطيني جدد ترحيبه بها وضرورة
دعمها لإنهاء الجمود وخلق المناخ المناسب لإنهاء الاحتلال. وكانت فرنسا
قد أعلنت أنها ستقوم بمساع بهدف التحضير لعقد مؤتمر دولي يضم الأمريكيين
والأوروبيين والعرب بهدف حماية حل إقامة الدولتين وإنجاحه لإنهاء الصراع
الفلسطيني الإسرائيلي وإنهاء الاحتلال.
سلطات الإحتلال تفرج عن أسير فلسطيني
أفرجت سلطات الإحتلال الإسرائيلي عن الأسيرالفلسطيني خالد محمد أمين الحاج من جنين بعد أن قضى 15 عاما رهن الإعتقال الإداري. ونقلت وكالة الأنباء الفلسطينية عن
الأسير المفرج عنه قوله إن أوضاع الأسرى الصحية تفاقمت جراء الطقس
البارد في ظل نقص الملابس وعدم توفر التدفئة، إضافة إلى انتهاج سياسة
العزل والعقاب الجماعي من قبل إدارة السجون الإسرائيلية . يذكر أن
الأسير الحاج أمضى 15 عاما رهن الاعتقال الإداري في سجون الاحتلال الإسرائيلي وأمضى آخر عامين في سجن -النقب- الصحراوي.
جيش الإحتلال يفرض إجراءات دخول وخروج جديدة على رام الله
أكدت مصادر فلسطينية أمس الأحد أن الاحتلال الإسرائيلي
سيمنع كافة المواطنين ممن لا يحملون هوية محافظة (رام الله والبيرة)
من الدخول إلى المحافظة بدءا من يوم غد الإثنين وحتى إشعار آخر.
وقال مدير الإرتباط العسكري الفلسطيني لمحافظة رام الله والبيرة
وضواحي القدس المقدم نادر حجي في تصريح له أمس: إن كل من يحمل
بطاقة هوية ويكون مكتوبا فيها أن عنوانه رام الله سيمنع من الخروج أو
الدخول إلى رام الله وسيتم منعه من الحركة على الحواجز المنتشرة في كل
مكان في المحافظة . وأضاف: أما فيما يتعلق بسكان المحافظات الأخرى
فإنهم ممنوعون من دخول رام الله ولكن بإمكانهم الخروج منها عبر الحواجز
العسكرية دون معرفة المدة الزمنية التي سيتم تطبيق هذا القرار فيها .
وبخصوص الهوية المقدسية يمنع
الدخول إلى مدينة رام الله ويسمح الخروج منها ومن عنوانه كفر عقب أو مكان
آخر من الهويات المقدسية يسمح الدخول لهم. وكانت قوات الاحتلال قد فرضت
عصر امس حصارا مشددا على مدينتي رام الله و
البيرة وعزلتهما عن محيطهما في الضفة الغربية. وذكرت وكالة الأنباء
الفلسطينية أن قوات الاحتلال قامت بوضع عدد من الحواجز العسكرية على مداخل
مدينتي رام الله والبيرة وكذلك الطرق التي تربط المدينتين مع
بقيةالمحافظات الفلسطينية الأخرى وضربت
طوقا عسكريا محكما في محيطهما، مما أدى إلى شل حركة السير وتقطع السبل
لمئات المواطنين الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى منازلهم أو قضاء
مصالحهم التجارية والاجتماعية.
اعتقال شاب فلسطيني على يد قوات خاصة للإحتلال
اعتقلت قوات
خاصة للإحتلال الاسرائيلي متنكرة شاب فلسطيني من قرية النبي صالح
شمال غرب مدينة رام الله بعدما اقتحمت منزله. وأوضحت مصادر فلسطينية
صحفية نقلا عن عائلة الشاب أن هذه القوات التي يطلق عليهم اسم
(مستعربون) تنكروا بزي مدني اقتحموا المنزل واعتدوا على الشاب شرف
فضل التميمي (24عاما) واقتادوه إلى جهة
مجهولة، مشيرة إلى أن التميمي يعمل في جهازالشرطة الفلسطينية. وفي
سياق أخر، أصيب عدد من المواطنين بحالات اختناق خلال مواجهات مع قوات
الاحتلال في بلدة جبع جنوب جنين.
قوات الإحتلال الإسرائيلي تحاصر رام الله والبيرة
فرضت قوات الاحتلال الإسرائيلي حصارا مشددا على
مدينتي(رام الله والبيرة) وعزلتهما عن محيطهما في الضفة الغربية.
وذكرت وكالة الأنباء الفلسطينية أن قوات الاحتلال قامت بوضع عدد من
الحواجز العسكرية على مداخل مدينتي (رام الله والبيرة) وكذلك الطرق
التي تربط المدينتين مع بقيةالمحافظات الفلسطينية الأخرى وضربت طوقا
عسكريا محكما في محيطهما، مما أدى إلى شل حركة السير وتقطع السبل لمئات
المواطنين الذين لم يتمكنوا من الوصول إلى منازلهم أو قضاء مصالحهم
التجارية والاجتماعية. وتأتي هذه الإجراءات عقب استشهاد شاب وإصابة
آخر بالرصاص في حادثين
منفصلين، كما طالت الإجراءات والتدابير العسكرية الإسرائيلية مئات
المواطنين بمن فيهم أطفال وتلاميذ وطلبة جامعات وموظفون وتجار، وكانت
قوات الإحتلال فتحت النار على الشاب أمجد سكري (29
عاما) على حاجز بيت إيل شمال مدينة البيرة ظهر اليوم، مما أدى إلى
استشهاده كما فتحت النار على شاب آخر مجهول الهوية قرب قرية بيت عور
الفوقا جنوب غربي رام الله. من جهة أخرى أصيب مساء اليوم عدد من
الفلسطينيين في بلدة تقوع شرقي بيت لحم بحالات
اختناق خلال مواجهات مع قوات الاحتلال الإسرائيلي. وقالت مصادر
فلسطينية إن مواجهات اندلعت بين الشبان وقوات الاحتلال قرب مقربلديةتقوع،
حيث أطلق جنود الإحتلال الرصاص المعدني المغلف بالمطاط وقنابل الغاز
والصوت مما أدى إلى إصابة عدد من المتظاهرين بحالات اختناق.
الحمد الله يؤكد أهمية دعم الصين لعقد مؤتمر دولي للسلام
أكد رئيس الوزراء الفلسطيني رامي الحمد الله أهمية دعم
الصين لعقد مؤتمر سلام دولي بمرجعيات جديدة على أساس وقف الاستيطان وجدول
زمني لإقامة الدولة الفلسطينية. جاء ذلك خلال استقبال الحمد الله
للمبعوث الصيني الخاص في الشرق الأوسط كونغ شياو شنغ في مكتبه
برام الله، حيث بحثا آخر التطورات على العملية السياسية، وأطلعه على
آخر الانتهاكات الإسرائيلية بحق الفلسطينيين وممتلكاتهم ومقدساتهم، ودعا
الحمد الله الصين إلى بذل مزيد من الجهود للضغط على إسرائيل لوقف
انتهاكاتها، مؤكدا أن استمرار الانتهاكات سيزيد من توتر الأوضاع .
وقدم الحمد الله نيابة عن الرئيس محمود عباس دعوة إلى الرئيس الصيني
لزيارة فلسطين، مشيدا بالعلاقات الثنائية بين البلدين على صعيد العديد
من القطاعات، مثمنا الدعم الصيني المستمر لفلسطين سواء سياسيا أو ماليا
والتي كان آخرها إعلان الرئيس الصيني عن دعم الحكومة بقيمة 50
مليون يوان صيني. وطلب الحمد الله من المبعوث الصيني التدخل
الفوري للضغط على إسرائيل للإفراج عن الأسير الصحفي محمد القيق بعد
إضرابه 68 يوما عن الطعام وتدهور حالته الصحية
ودخولها مرحلة الخطر، وذلك احتجاجا على الاعتقال الإداري وجدد رئيس
الوزراء الفلسطيني ترحيبه بالمبادرة الفرنسية لعقد مؤتمر دولي للسلام
على أساس حل الدولتين، مشددا على أهمية دعمها من قبل المجتمع الدولي
بدوره عبر المبعوث الصيني عن تطلع الصين لتحقيق السلام والاستقرار في
المنطقة. وإعادة القضية
الفلسطينية إلى رأس أولويات المجتمع الدولي وإيجاد حل عادل وشامل لها
والاهتمام بقضية إعادة اعمار قطاع غزة والإنعاش الاقتصادي، بالإضافة
عقد اتفاق سلام يقضي بحل
الدولتين. وأشار إلى أن مجموعة بريكس والتي تتكون من الصين وروسيا
والبرازيل والهند وجنوب أفريقيا تتوافق على موقف واحد تجاه القضية
الفلسطينية وكسر الجمود الحالي في العملية السلمية مع إسرائيل ودعم
تحقيق حل الدولتين.
|
|
|
|
|
|
و. ع |
|
|
|
|
|
التعليقات المنشورة تعبر عن رأي
أصحابها
|
|
|
|
كن أول المعلقين
|
|
