تعرف الملحقات الإدارية لاستخراج وثائق الحالة المدنية عبر عدة بلديات
بالعاصمة هذه الايام تزامنا مع استخراج مختلف الوثائق مع الدخول المدرسي
والجامعي فوضى كبيرة وتزاحم بين المواطنين
داخل الشبابيك في مشهد كارثي ينذر بكارثة صحية حقيقية لا تحمد عقباها وهدا بسبب
التهاون وعدم احترام اجراءات الوقائية لتفادي انتشار فيروس كورونا حيت غاب العمال المكلفون بتنظيم دخول الاشخاص
وتطبيق الاجراءات المنصوص عليها على غرار فرض ارتداء الكمامات وضرورة احترام
المسافة بين الاشخاص اين كان التدافع هو الحاضر في هده الملحقات ضربين بالتعليمات
عرض الحائط لتبقى هذه البلديات هي من يتحمل المسؤولية في هده الكارثة في وقت تسجل الجزائر ارتفاعا مجددا
في عدد الاصابات .
|