الحدث - حوارات - قضايا تحت المجهر

:الرئيسية: :جواريات: :إنشغالات و ردود: :الرياضة: :روبورتاج: :الشبكة: :زوايا: :حول العالم: :ايمانيات: :ثقافة: :ملفات: :علوم و صحة: :الأخيرة:

هذا جديد قطاع الشؤون الدينية.. إعطاء إشارة إطلاق البنك الوطني للإسكان شرفة يدعو الفلاحين والمهنيين إلى التجند بقوة الجزائر تطلب عقد اجتماع لمجلس الأمن الدولي

وطني ::: تراجع في عدد حالات الإستشفاء من كورونا ::: يوم :2020-08-24

بالتزامن مع انخفاض عدد الوفيات والاصابات

تراجع في عدد حالات الإستشفاء من كورونا

  تسجيل 392 إصابة جديدة و11وفاة   أعلن الناطق الرسمي باسم لجنة متابعة تفشي وانتشار فيروس كورونا في الجزائر، جمال فورار، أمس، عن تسجيل 392 إصابة جديدة بكورونا في الجزائر، ليبلغ إجمالي إصابات كورونا 41460 حالة منذ تفشي الفيروس في الجزائر

. وأضاف فورار خلال الندوة الصحفية التي يعقدها يوميا بمقر اللجنة أنه تم تسجيل 11 وفاة جديدة بكورونا، ليرتفع إجمالي الوفيات الى 1435 حالة. أما حالات الشفاء الجديدة فبلغت 268، ليرتفع إجمالي حالات الشفاء إلى 29142 متعافي. كما يوجد 41 مريضا في العناية المركزة.       ومن جهته أكد المدير العام للمصالح الصحية بوزارة الصحة والسكان وإصلاح المستشفيات، البروفسور الياس رحال، أنه تم تسجيل تراجع في عدد الإصابات بفيروس كورونا وكذا في حالات الاستشفاء خلال الأيام الأخيرة من أغسطس الجاري مقارنة بيوليو المنصرم.

و أوضح رحال في تصريح صحفي أنه تم تسجيل منحنى تنازلي لحالات الاستشفاء للمصابين بفيروس كورونا التي انتقلت من 11730 حالة خلال 20 جويلية المنصرم الى 8200 حالة يوم 2 أوت الجاري لتبلغ 5206 حالة خلال ال20 من نفس الشهر.

وبخصوص عدد الأشخاص الذين خضعوا للعناية المركزة، فقد انتقل من 62 حالة خلال 20 جويلية الفارط إلى 55 حالة خلال 2 أوت ليصل إلى 42 حالة في 20 من ذات الشهر. وأرجع الناطق الرسمي باسم لجنة متابعة ورصد فيروس كورونا، الدكتور جمال فورار، هذا الاستقرار النسبي في عدد حالات الاصابة والإستشفاء إلى انتشار الوعي في أوساط المجتمع من خلال التزام فئات كثيرة بقواعد الوقاية المتمثلة خصوصا في التباعد الجسدي وارتداء الكمامة، محذرا في ذات الوقت من إمكانية ارتفاع عدد الحالات بعد فتح الشواطئ مع عدم التزام المصطافين بهذه القواعد. من جهته عبر رئيس مصلحة الأمراض المعدية بالمؤسسة الاستشفائية العمومية لبوفاريك بولاية البليدة الدكتور محمد يوسفي عن ارتياحه لتراجع حالات الإصابة بفيروس كورونا خلال الأيام الأخيرة محذرا في المقابل من أن الوضعية يمكن أن تعود إلى ما كانت عليه بعد تفاقم الوضع خلال يوليو الفارط إذا لم يلتزم المجتمع بالسلوكيات الاحترازية المتمثلة في احترام التباعد الجسدي والارتداء الضروري للقناع. وقد انتقلت عدد حالات المتواجدة بمصالح العناية المركزة -حسبه - بذات المؤسسة من 70 حالة خلال يوليو المنصرم إلى 40 حالة هذه الأيام الأخيرة مما ساهم في تخفيف الضغط على المصالح الاستشفائية والسماح لمهني الصحة العمومية من الاستفادة من قسط من الراحة. وإذا كانت هذه الوضعية سمحت -حسب الدكتور يوسفي – من توفير عدد من الأسرة بنسبة تتراوح بين 20 و 25 بالمائة خلال ال 15 أيام الأخيرة فإن المعركة لم تنته بعد ما دامت الحالات المسجلة يوميا لم تبلغ بعد حدود ال 10 إصابات مما سيسمح لمهني الصحة استعادة انفاسهم وعودة النشاطات الطبية الأخرى و الحياة بصفة عامة الى مجراها الطبيعي . يذكر أن الخبراء في علم الفيروسات والأوبئة أجمعوا على تراجع حدة وخطورة الفيروس خلال أغسطس الجاري مقارنة بالأشهر التي سبقته بالرغم من انتشاره في العالم بسرعة فائقة. وأكد الأستاذ المساعد في علم الأمراض المعدية بالمؤسسة الاستشفائية المتخصصة في هذه الأمراض الهادي فليسي (القطار سابقا) بالجزائر العاصمة الدكتور محمد زروال أن الفيروس أصبح يتأقلم مع المحيط والعنصر البشري حيث شهد تطورا ملحوظا في سرعة انتشار العدوى لكنه أصبح غير قاتل بالدرجة التي ظهر بها في بدايته. وقال ذات المختص أن العالم بأسره كان ينتظر تلاشي كوفيدا-19 مع ارتفاع درجة الحرارة إلا أن هذا الأخير تأقلم مع المحيط نتيجة مكوناته الجينية (A.A.R.N) مما أدى إلى صعوبة الكشف عن لقاح في أقرب وقت مؤكدا بأن العلماء في مختلف الاختصاصات يبحثون عن تقنيات متطورة من شأنها أن تساعد على التقدم في بلوغ هذا الهدف. وبدوره لاحظ رئيس الجمعية الجزائرية لعلم المناعة البروفسور كمال جنوحات على مستوى المصلحة التي يشرف عليها بالمؤسسة الاستشفائية العمومية برويبة (شرق العاصمة ( اقبالا واسعا لحاملي الفيروس على هذه المؤسسة نسبة منهم حالات حادة أدت إلى الوفيات مذكرا - استنادا إلى دراسة عالمية شملت 350 ألف مصاب - ظهور بثور جلدية على مستوى راحة اليد وألوان زرقاء على مستوى أصابع اليد والقدم مما يثبت تحول فيروس كورونا وتأقلمه مع محيطه     غلق مكتب بريد الصومعة بعد تأكد إصابة موظفيه بكورونا       قامت مديرية البريد والمواصلات السلكية واللاسلكية بولاية البليدة أول أمس بغلق المكتب البريدي لبلدية الصومعة وذلك عقب التأكد من إصابة عدد من موظفيه بفيروس كوفيد-19 كإجراء احترازي للحد من تفشي هذا الفيروس المعدي، حسبما أفاد به مدير هذه المؤسسة العمومية. وأوضح محمد أمين بن زين لوأج أنه تم في إطار الإجراءات الاحترازية التي اتخذتها وحدة بريد الجزائر لضمان سلامة كل من زبائنها وموظفيها على حد سواء، غلق المكتب البريدي لبلدية الصومعة شرق الولاية وذلك بعد التأكد من إصابة عدد من موظفيه بفيروس كورونا المستجد . وأضاف انه وتجنبا لتعطيل مصالح المواطنين سيتم تسخير مكتب بريدي متنقل يتولى تقديم الخدمات البريدية لزبائنه بالبلدية التي تتوفر على مركز بريدي ثاني بمنطقة حلوية في انتظار اعادة فتحه بعد تعقيمه من طرف المصالح المعنية وظهور التحاليل الطبية الخاصة بموظفيه. للتذكير، فقد أعادت ذات المصالح فتح امام زبائنها المكتبين البريديين لكل من مدينة البليدة (باب الرحبة) وآخر ببلدية بني مراد اللذان أغلقا في وقت سابق عقب تأكد إصابة عدد من موظفيهما بفيروس كورونا، حسبما أكده السيد بن زين .     إنتاج نحو 6 مليون جرعة من لقاح كورونا شهريا   صرح رئيس وزارة الصناعة والتجارة الروسية، دينيس مانتوروف، أمس الأحد، أن روسيا ستعمل على إنتاج حوالي 2 مليون جرعة من لقاح كورونا شهريا بحلول نهاية العام. وقال في تصريح صحفي إن الحجم الشهري لانتاج جرعات اللقاح سيزداد تدريجيا ليصل إلى 6 ملايين جرعة. وأشار الوزير إلى أنه مع الأخذ في الاعتبار الطلبات، التي تلقيناها والنظر في توريد اللقاحات إلى الشركاء الأجانب، فإنه من الضروري أولا توفير الطلب المحلي .     الكمامات إجبارية بداية من 12سنة   أكدت منظمتا الصحة العالمية و يونيسيف في وثيقة توجيهية لصناع القرار، ضرورة ارتداء الأطفال من هم فوق 12 عاما، الكمامات في أي مكان يتوجب على البالغين ارتداءها للوقاية من كورونا. ولم تنصح المنظمتان التابعتان للأمم المتحدة بشكل عام أن يرتدي الأطفال بين السادسة والـ11 عاما من العمر كمامات، ولكن يجب التفكير فيها في الأماكن ذات معدلات العدوى الكثيفة أو في تجمعات بعينها مثل المدارس. ولكن الخبراء الدوليين الذين وضعوا مسودة التوجيهات، قالوا إن هناك مواقف سوف تتعارض فيها الكمامات مع عملية التعلم وسوف يكون لها أثر سلبي على الأنشطة المدرسية المهمة . وجاء في الوثيقة التي نشرت مساء الجمعة أنه يجب عدم إجبار الأطفال الأصغر سنا ارتداء الكمامات، ويرجع ذلك في الأساس إلى أنه لا يمكنهم وضعها وإزالتها بشكل صحيح بأنفسهم. وقالت مجموعة الخبراء إن الأطفال حتى سن الخمس سنوات يجب أن يكونوا تحت إشراف مستمر إذا ما ارتدوا الكمامات. وأضاف الخبراء: يجب الاستماع للأطفال فيما يتعلق بتصوراتهم وأي مخاوف لديهم بشأن ارتداء كمامة . وجاء أيضا في الوثيقة الإرشادية أن الأقنعة الشفافة توفر حماية أقل من كمامات من القماش المنسوج التي تغطي الفم والأنف.

وبحسب البيانات العالمية، فإن ما بين 1 إلى 7 بالمئة تقريبا من كل مصابي كورونا هم أطفال وشباب دون الثامنة عشر عاما. وهناك دراسات متضاربة بشأن ما إذا كان الأطفال المصابون يحملون فيروس كورونا بنسبة أقل أو أكثر أو متساوية مقارنة بالبالغين.     الصحة العالمية تستبعد تفشي موجة ثانية لكورونا   قال رانييري غويرا، مساعد رئيس منظمة الصحة العالمية، إن الموجة الثانية لتفشي فيروس كورونا ليست أمرا مؤكدا، وإن السلطات الطبية بات لديها جميع الأدوات اللازمة لتجنب حدوث موجة ثانية. وعلق غويرا، وهو مختص في مجال الصحة العامة، في مقابلة مع صحيفة كورييري ديلا سيرا الإيطالية، على ارتفاع عدد الإصابات في إيطاليا، موضحا أن ذلك مرتبط بزيادة وتوسيع عدد الفحوص والاختبارات للكشف عن الفيروس. وقال إن احتمال أن ينعكس هذا الوضع على طاقة الاستيعاب في المستشفيات، مرتبط بمدى حماية كبار السن بشكل فردي وفي المؤسسات الطبية، إذا تم نقلهم إلى المستشفى . وأوضح أن زيادة أعداد المصابين أمر متوقع، ومع ذلك يمكن منع زيادة عدد الحالات الخطرة، لأننا تعلمنا القيام بذلك، للأسف، بعد تجربة مؤلمة . وأضاف مساعد رئيس منظمة الصحة العالمية أنه مع بداية السنة الدراسية، لا مفر من زيادة الإصابات، لأنه من المستحيل منع المخالطة بين الطلاب ، مشيرا إلى أن مسألة مدى قدرة الأطفال على نشر العدوى لا تزال غير واضحة . وأعرب في هذا الصدد عن اعتقاده بأنه قبل سن 10-11 سنة، تكون القدرة على نقل العدوى أقل، ولكن بعد 12 عاما تكون هي نفسها لدى البالغين .   ايطاليا تنفي فرض حجر صحي جديد   نفى وزير الصحة الإيطالي روبرتو سبيرانتسا أمس، خبر فرض حجر صحي جديد بالبلاد لوقف انتشار فيروس كورونا. حيت تم سجيل زيادة مستمرة في عدد الإصابات الجديدة بالفيروس التاجي على مدار الشهر الماضي. وأعلنت السلطات نقلا عن وكالة رويترز ، تسجيل 1071 إصابة جديدة بالفيروس لغاية أمس، لتتخطى بذلك عتبة الألف إصابة يوميا لأول مرة منذ أن خففت الحكومة إجراءات العزل العام الصارمة في ماي. وتعتبر إيطاليا واحدة من أكثر الدول الأوروبية تأثرا بالجائحة، إذ سجلت أكثر من 35 ألف حالة وفاة. وقال سبيرانتسا لن نفرض عزلا عاما جديدا، مضيفا أن الوضع الراهن لا يُقارن بفيفري ومارس عندما كان المرض ينتشر بشكل خارج عن السيطرة وكان من الصعب حينها تتبع المصابين به وعزلهم. وتابع قائلا أنا متفائل لكني حذر، جهاز الصحة الوطني أصبح أقوى بكثير .  

 

م.ح

التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها

كن أول المعلقين

:

 الاسم

:

ايميل

:

التعليق 400 حرف


الرئيسية
اعلن معنا
اتصل بنا
الوطني
المجتمع
الرياضة
الشبكة
جواريات
انشغالات و ردود
ايمانيات
حول العالم
زوايا
روبورتاج
الثقافة
الاخيرة
طيور مهاجرة
قضايا تحت المجهر
مشوار نادي
مشوار بطل
شؤون دولية
عين على القدس
ملفات
الصحراء الغربية
حوارات
علوم
عالم الفيديو
مواقع مفيدة
جميع الحقوق محفوظة - السياسي 2021/2010