|
|
وطني
::: عبور 8ر2 مليون طن من البضائع عبر ميناء الجزائر ::: يوم :2019-05-25
|
|
خلال الثلاثي الأول من 2019 |
|
عبور 8ر2 مليون طن من البضائع عبر ميناء الجزائر |
|
|
|
|
|
أشارت مؤسسة ميناء الجزائر الى عبور مجموع 853ر2 مليون طن من البضائع بميناء الجزائر خلال الثلاثي الأول 2019، أي بزيادة نسبتها 03ر1 بالمئة، مقارنة بنفس الفترة من سنة 2018.
وعليه، فقد سجلت البضائع التي تم انزالها ارتفاعا بنسبة 16ر12 بالمئة لتبلغ حجم 2.648.624 طن، في حين بلع حجم البضائع التي تم شحنها تراجعا بنسبة 86ر55 بالمئة لتبلغ 203.900 طن.
ويعود هذا الارتفاع اساسا الى تطور حركة الحاويات خلال هذه
الفترة، حسب نفس المؤسسة. وبخصوص حركة الحاويات المعالجة، سجل ميناء
الجزائر زيادة بنسبة 41ر50 بالمئة مقارنة بنفس الفترة من السنة الماضية أي 131.133 معادل عشرين قدم مقارنة بتوقعات حول 91.875 معادل عشرين قدم.
ويعود هذا التغير لاسيما الى تشغيل أكبر عدد من السفن على
مستوى مؤسسة ميناء الجزائر عقب أشغال انجاز هياكل قاعدية بميناء الجزائر -
دبي العالمي.
وبلغت حصة الحاويات المعالجة من طرف مؤسسة ميناء الجزائر 60 بالمئة من مجموع 217.939 معادل عشرين قدما عبرت بميناء الجزائر خلال الثلاثي الأول 2019.
وفيما يتعلق بحركة المسافرين، فقد بلغت 34.036 مسافر خلال الثلاثي الأول 2019 مقابل 32.118 مسافر خلال نفس الفترة من سنة 2018، أي بتسجيل زيادة بنسبة + 6 بالمئة.
كما سجل أيضا ارتفاع في حركة مركبات - مسافرين لتبلغ 22.898 سيارة في 2019 مقابل 21.163 سيارة في 2018 أي بزيادة 8 بالمئة.
وخلال الأشهر الثلاثة الأولى من السنة، رست 455 سفينة منها 418 ناشطة بميناء الجزائر محققة 91 بالمئة من الهدف المنشود أي بتراجع نسبته 81ر3 بالمئة مقارنة بالإنجازات المحققة في نفس الفترة 2018.
وخص هذا التراجع السفن البترولية وتلك الخاصة بنقل الحبوب، حيث بلغت على التوالي -30 بالمئة و-32 بالمئة مقارنة بنفس الثلاثي 2018.
وفي مجال المراقبة، تمت برمجة تفتيش 820 حاوية موضوعة على مستوى الموانئ الجافة والموانئ الفرعية التابعة للجمارك خلال سنة 2019، علما أن هذه المواقع موصلة بمفتشيات الجمارك: الصنوبر البحري وعين الطاية والجزائر العاصمة والجزائر تجارة وبومرداس.
وأوضح ذات المصدر، أن المجموع العام للحاويات المعالجة من 2016 الى 2018 بلغ 4396 وحدة معنية بإجراءات التفتيش أو الاتلاف.
|
|
|
|
|
|
ق. و |
|
|
|
|
|
التعليقات المنشورة تعبر عن رأي
أصحابها
|
|
|
|
كن أول المعلقين
|
|
