الحدث - حوارات - قضايا تحت المجهر

:الرئيسية: :جواريات: :إنشغالات و ردود: :الرياضة: :روبورتاج: :الشبكة: :زوايا: :حول العالم: :ايمانيات: :ثقافة: :ملفات: :علوم و صحة: :الأخيرة:

🔴 مجلس الأمن يرفض منح فلسطين العضوية الكاملة بالأمم المتحدة بعد استخدام الولايات المتحدة الفيتو

هذا ما قاله وزير السكن عن مشروع عدل 3 حادث انهيار الجسر.. هل أثّر على سيرورة الإنتاج؟ وزارة الثقافة تقدم ملف الزليج لإدراجه لدى اليونسكو إرهابي يسلم نفسه ببرج باجي مختار

وطني ::: سعيداني يفجر العديد من القضايا ::: يوم :2019-03-25

بعد أشهر عديدة من الاختفاء عن الأنظار

سعيداني يفجر العديد من القضايا

اقترح الأمين العام الأسبق لحزب جبهة التحرير الوطني، عمار سعداني، تنظيم إنتخابات رئاسية بشرف عليها القضاة والمحامون لضمان نزاهتها والخروج من الأزمة الحالية التي تعرفها البلاد. وقدم سعداني في حوار أجراه مع موقع “tsa عربي” ثلاثة أسماء  للترشح للرئاسيات عن الافلان هم عبد العزيز بلخادم، عبد لامجيد تبون ومولود حمروش. وأضاف المتحدث بأنه يفضل تقديم حمروش للإستحقاق الرئاسي، بحكم أنه مارس المسؤوليات وهو أقدمهم وله صفة مجاهد. من جهة اخرى دعا الأمين العام لحزب جبهة التحرير الوطني الأسبق، عمار سعداني، إلى ترك الرئيس عبد العزيز بوتفليقة يكمل الشهر الذي يفصله عن نهاية عهدته الدستورية، قائلا أُتركوه يدشن مسجدا كان يحلم بتدشينه يقف فيه ولو لحظة على كرسيه .. هو مجاهد وشيخ كبير ومريض”. وبعد عامين ونصف من إختفائه عن الأنظار، عاد سعداني في الحوار لإطلاق اتهامات للدولة العميقة حيث يرى “أن المجموعة التي رشحت بوتفليقة لعهدة خامسة كلهم من الدولة العميقة، والذين تسللوا الى الدولة عن طريق احمد اويحيى الذي هو عرابهم . وغازل المتحدث رئيس أركان الجيش الوطني أحمد قايد صالح مؤكدا أنه “حافظ على عدم فتح هذا الباب وهو باب جهنم، ويمكن رؤيته في مصر،  حيث لا تزال الفتنة مجودة الى اليوم بعد أن تدخلت المؤسسة العسكرية وقامت بانقلاب”. ويضيف في هذا السياق أن “المؤسسة العسكرية كانت جمهورية بمعنى الكلمة، فلم تقف ضد الحراك ولم تسمح للخارج بالتدخل وقامت بحماية البلاد من الفوضى . واتهم سعداني القوة الخارجية  بمحاولة ضرب مركز المؤسسة العسكرية وقيادة الأركان، عن طريق المسؤول عنها، وشرح في هذا السياق “يبحثون عن هذا هم دول كبيرة في الخارج ومجموعة كبيرة في الداخل من الدولة العميقة”. وفي معرض اتهاماته للدولة العميقة قال الأمين العام الأسبق للأفلان “هناك مندسين يريدون ركوب الموجة ويضربون مراكز القوة للدولة الجزائرية ويعيدون رسكلة أنفسهم والرجوع”. ويضيف في هذا السياق “الدولة العميقة كان لها دور وكانت هي السباقة حيث كانت تؤذن لكي يأتي الناس للصلاة، بدأتها من قضية الكوكايين وهي عملية مدبرة ضد المؤسسة العسكرية، ضد المركز، وكانت بتدبير خارجي وتواطؤ داخلي”.

 

ض.إسماعيل

التعليقات المنشورة تعبر عن رأي أصحابها

كن أول المعلقين

:

 الاسم

:

ايميل

:

التعليق 400 حرف


الرئيسية
اعلن معنا
اتصل بنا
الوطني
المجتمع
الرياضة
الشبكة
جواريات
انشغالات و ردود
ايمانيات
حول العالم
زوايا
روبورتاج
الثقافة
الاخيرة
طيور مهاجرة
قضايا تحت المجهر
مشوار نادي
مشوار بطل
شؤون دولية
عين على القدس
ملفات
الصحراء الغربية
حوارات
علوم
عالم الفيديو
مواقع مفيدة
جميع الحقوق محفوظة - السياسي 2021/2010